حلقات دراسية

تتشرف عمادة كلية التقنيات الحيوية التطبيقية/جامعة النهرين بدعوتكم لحضور الحلقات الدراسية ضمن منهاج الموسم الثقافي لكليتنا للعام الدراسي 2014-2015 وذلك في  تمام الساعة العاشرة من صباح كل اثنين  عـلى  قاعة الفاو

حيث سوف يلقي  الدكتور علي الساعدي  (أستاذ بالطب الباطني / مدير وحدة زراعة الكلى)  محاضرة بعنوان عمل الفريق يفوز بالبطولة (Team work wins championship ) وذلك  في يــوم الاثـنين المصادف 16-11-2015   حيث تهدف المحاضرة الى بيان أهمية عمل الفريق وتأثيره وكيفية التعامل مع الاخرين لضمان جودة عالية للعمل

أدناه نرافق لحضراتكم جدول بعناوين الحلقات الدراسية علما ان البرنامج الثقافي يستضيف أساتذة من مختلف الأختصاصات و ان تواصلكم معنا واغناء الحلقات الدراسية بمناقشاتكم العلمية القيمة تعتبر رافدا من روافد البحث العلمي للمضي قدما خدما للمسيرة العلمية ولجامعتنا الموقرة

والدعوى عامة للجميع

ملتقى علمي

تناولت محاضرة اليوم  كل من القيادة الميدانية والقوى العاملة مهما اختلفت مسمياتها واشكالها من خلال تقييم درجة المخاطر التي تواجه المؤسسة التعليمية (أو اية مؤسسة تربوية او حتى انتاجية) وايجاد الحلول الناجحة لها وبالتعاون والتنسيق والتفاعل الايجابي مابين عناصر العملية التعليمية (او الانتاجية). بالاساس يعتمد هذا المنطلق على تنمية تلك العناصر من خلال ادراك المستوى التعليمي وتحليله لوضع الخطط المناسبة للبدء بعملية التدريب لخلق العناصر الجديدة من خلال نقل حالة  السلوك والتصرف لدى المتدرب الى حالة ايجابية اكثر تطورا من سابقاتها وبالتالي الحفاظ على استدامة الحالة الجديدة من خلال اعتماد التقويم المستمر وعلى مديات زمنية ملائمة لظروف المؤسسة التعليمية لخلق حالة من النهضة الهادفة الى التطوير والتنمية والبناء الخلاقة والتي لاتسمح للمتدرب الى الركون الى الحالة السلبية او الى الراحة ونخسر عنصر اساس من عناصر التطور لتلك المؤسسة. ومن متطلبات نجاح المؤسسات بشكل عام هووضع الخطط اللازمة للنهضة بأي من عناصر المخاطر او المشاكل والتي تظل عاجزة عن تحقيق مانصبو اليه (اي الخطط ) والتي تبقى ضمن اطارها النظري البحت ان لم يرافقها العنصر الاخر المكمل الا وهو العمل (او الفعل) لتنفيذ هذه الخطط وبالتالي نحصل على الثمرة او الناتج المطلوب الوصول اليه وفق المعادلة الاتية ( خطط + فعل = ناتج

​Plans+Actions/behaviors=outcomes ​

) فعلية تبقى الخطط لوحده او الفعل لوحده عاجزة عن تحقيق النتيجة المتوخاة او المطلوبة من خلق او زرع تصرف او سلوك جديد عند المتدرب.وهنالك امثلة عديدة ابرزها مراحل التدريب الاولية للسياقة الى الوصول الى اتقان السياقة لتصبح جزء من حياتنا الاعتيادية اليومية وبدون عناء او جهد كبير كما في مرحلة الرهبة الاولى (مرحلة التدريب والخوف والتردد والصعوبات المرافقه لها)، فهكذا اي مشروع انمائي للسلوك او التصرف البشري وبالطبع يبرز

 هنا الدور الطليعي للقيادة من خلال تبني المشروع التنموي وتهيئة مستلزمات نجاحه وتوفير الموارد والمستلزمات لانجازه بشكل تام وناجح. يظهر دور القيادة مليا من خلال تبني الدورات التدريبية وحماية المنتسبين والمتدربية ورعايتهم وقبول حالة الخطأ  لكونها حالة انسانية مقبولة (الى حد ما) ضمن مشروع النهضة التنموية للعاملين لتطوير قابلياتهم وامكاناتهم وبالتالي ضمان انتمائهم وولائهم الى تلك المؤسسة والعمل على النجاح بعملهم لمؤسستهم لانها رعتهم واوصلتهم الى مرحلة الشعور بالمسؤولية الواعية لاعمالهم ولاقرانهم الاخرين بالعمل وبالتالي خلق جوا ايجابيا تفاعليا متضامنا يقضي على الكثير من عناصر الفردية والانانية وانتشال المنتسب من حالة التقوقع الفردية او المجاميع الصغيرة ذات الولاءات الهامشية والاراء المشتتة والجيوب المعرقلة ونقلهم الى الحالة التفاعلية الايجابية المؤسسية وخلق روح الفريق الواحد وتنمية روح الاداء والفعل الجماعي المبدع للجميع وبذلك تصبح المؤسسة منتجة و تصبو الى الابداع والتطوير والنجاح بمشاريعها المستقبلية. أذن هي المرحلة الانتقالية التي تكون عادة شاقة وصعبة ومجهولة عند المتدرب والمنتسب (مرحلة تعلم قيادة السيارة)..ولكن عندما نوصل المتدرب الى اتقان العمل وفق البرنامج التدريبي الناجد والمتماسك نكون قد هيأنا سلوكا وتصرفا يجيد العمل وفق القواعد والقوانين والتعليمات التي توفرها المؤسسو (قيادة المؤسسة ذاتها) وبالتالي تتولى قيادة المؤسسة صمان عدم الرجوع(complacency) الى التصرف القديم ولو بنسبة بسيطة من خلال ادامة المراجعة المستمرة للبرناتمج وجعلة جزء من الحالة الاعتيادية في حياة المتدرب.إن برنامج كهذا يضمن لنا نقلة نوعية بملاكاتنا العلمية والتربوية من خلال اعتماد منهج العليم المستمر واغناءه بخطط علمية وعملية تحاكي المخاطر (والمشاكل او المعوقات للعمل اليومي) وتعالج كل مظاهر ضعف الاداء الوظيفي او أصلاح ماهو أدنى من المستوى المطلوب ورفع الكفاءة وتنمية عناصر التطور الانساني لنقل الانسان الى ادراك مسؤولياته وخلق الحافز الذاتي وبالتالي الوصول الى الحالة الايجابية العامة والتي ستفضي الى تحقيق التطور المنشود او الانتاج المطلوب.
صورة 1 صورة 4 صورة 5

محاضرة حول بناء قدرات السلامة البايولوجية بمختبرات الجامعات العراقية. لاول مرة بالعراق منهاج دراسي متكامل للسلامةوالامن البايولوجي

بدعوة من اللجنة الوزارية لدرء المخاطر البايولوجية والكيميائية والاشعاعية ألقى الدكتور حسن محمد نايف محاضرة بعنوان بناء القدرات المختبرية للسلامة البايولوجية في الجامعات العراقية من على مسرح كلية التربية للعلوم الصرفة -ابن الهيثم وحضرها السيد عميد الكلية ومجلس الكلية والمنتسبين من الاكاديميين والفنيين. تطرقت الندوة العلمية الى اسس ومباديء السلامة البايولوجية في المختبرات والى مدى حاجة المختبرات الحالية الى الانتباه الى توفير مستلزمات السلامة البايولوجية ووسائل الحماية الشخصية لحماية العالمين والباحثين والطلبة اولا من الاصابة او نقل تلك الاصابة الى عوائلهم او المجتمع بشكل عام. وتطرق المحاضر من خلال خبرته العملية الواسعة وعضويته بالمشروع الاوربي 25 والمشروع الاقليمي للسلامة والامن البايولوجي للانتربول الى أهعية هذا البرنامج الاستراتيجي للعراق وضرورة اعطاءه الاهتمام والرعاية التي يستحق. ولأول مرة بالعراق   قامت كلية التقنيات الحيوية التطبيقية بإعداد المنهاج التدريس النظري والتدريبي العملي لهذا البرنامج الطموح وبدأت بتنفيذه من بداية هذا العام الدراسي تنفيذا للخطوات والاهداف الطموحة لرئاسة جامعة النهرين الرائدة. وفي ختام اللندوة تلك توصل الحضور الى ادراك ضرورة تلبية احتياجات مستلزمات السلامة البايولوجية بمختبرات الجامعات العراقية  وفقا لمعايير منظمة الصحة العالمية والمنظمات الاوربية والامريكية (مثل مركز السيطرة على الامراض). وستقام دورات تخصيصية بهذا الموضوع المهم في بقية الجامعات العراقية وفق خطة اللجنة الوزارية.
unnamed

 

انفلونزا الطيور ومخاطره على الانسان

 

آقترب مرض انفلونزا الطيور من منطقتنا العربية خصوصا بعد أن تسبب المرض في مقتل عدة أشخاص في تركيا القريبة منا من الناحية الجغرافية. وعلى هذا فأن الخطر أصبح على ابواب المنطقة ان لم يكن قد طرقها فعلا (ونحن لانعلم لحد الان). ولعل اسئلة كثيرة تطرح نفسها بقوة الان لعل منها مايدور حول مدى الامان الذي تتمتع به الجهات الصحية المختصة بالعراق بالتصدي لهذا المرض؟ وهل يمكن ان ينتقل الى الاخرين (من انسان الى اخر) وماهو منشأه و وسائل العلاج والتصدي له وطرق الحفاظ على الثروة الحيوانية والوقاية والتصدي لهذا المرض والنصائح المرافقة لهذه التساؤلات اجيب عليها محاضرونا مختصون بالفايرولوجي وعلوم الامراض والتقنيات الطبية واللقاحات والمناعة (د.حسن محمد نايف و  د. شوني ميخائي) في ندوتهم العلمية التي اقامتها كلية التقنيات الاحيائية التطبيقية جامعة النهرين يوم الاثنين الموافق 12 تشرين الاول 2015 للاحاطة بالمسبب الفايروسي الخطر ومستلزمات التعامل مع هذا الفايروس . نتمى لكليتنا مزيد من النجاح والتفوق

樂威壯
iq/wp-content/uploads/2015/10/IMG-20151017-WA0008.jpg” alt=”IMG-20151017-WA0008″ width=”1600″ height=”900″ /> IMG-20151017-WA0006 IMG-20151017-WA0005

مشاركة المدرس الدكتور علي زيد في برنامج الكورس القصير في ممكلة هولندا

تحقيقا لأهداف الجامعة في التقدم العلمي والرقي الفكري شارك  المدرس الدكتور علي زيد  في برنامج الكورس القصير (Hazardous Waste Management) الذي أقيم  في مملكة هولندا و الممولة بالكامل من قبل منظمة اليونسكو العالمية للفترة من 30/8/2015 و لغاية 11/9/2015. حيث تم تنفيذ البرنامج على مستويين  

المستوى الاول: محاضرات و دراسة مكثفة لمدة اسبوع حول تكوين النفايات الخطرة و طرق معالجة و كيفية

التخلص من هذه النفايات المتولدة اما مصنعيا او صحيا او طبيا او مختبريا من خلال طرق و معالجات لا تؤثر على البيئة. و تمركزت المحاضرات حول التحديات التي تواجهها الدول النامية في معالجة هذه النفايات السامة و الخطرة التي لها تأثير مباشر على صحة الانسان و بيئته و خاصة اذا لم تعالج بصورة صحيحة. وتمت مناقشة اساسيات معالجة النفايات الخطرة و تأثيرها على البيئة و كيفية توفير الموارد الرئيسية و اتباع التشريعات القياسية و تتبعها الدول المتقدمة من خلال تسخير التكنولوجية الحديثة في هذا المجال. كما تم تقديم دراسات متعلقة بواقع معالجة النفايات الخطرة لكل بلد، وتم اأختيار افضل خمس دراسات من بين خمسة وعشرون دراسة لغرض المشاركة بها في مؤتمر ISWA 2015 و منها الدراسة التي قام بتقديمها د. علي زيد.

المستوى الثاني: المشاركة بالمؤتمر السنوي العالمي     International Solid Waste Association لسنة 2015 و الذي انعقد في مدينة انتويرب – بلجيكا خلال الاسبوع الثاني من الايفاد، حيث القي الدكتور علي زيد  محاضرة حول معالجة النفايات الخطرة الطبية و المختبرية: المشاكل و الحلول.

 

image001 image003

دورة التحليلات المختبرية الطبية

انطلاقا من السعي لتحقيق احد أهداف الكلية وهو خدمة المجتمع، ألقت المدرس الدكتورة مها حميد عبد الله من كلية التقنيات الحيوية التطبيقية/جامعة النهرين محاضرة في دورة التحليلات المختبرية الطبية المقامة في كلية العلوم/ وحدة التعليم المستمر.

 هدفت المحاضرة الى التعريف بالمقومات الاساسية في مختبر التحليلات المختبرية الطبية والتعرف على التقنيات الحديثة التي تسهم في الكشف عن الممرضات وتشخيصها، فضلا عن أستخدام التقنيات الحديثة في الأختبارات المناعية. لقد ساهمت هذه الدورة في تطوير المعارف والمهارات العلمية للمشتركين والبالغ عددهم 36 مشارك من مختلف الاختصاصات في العلوم الأساسية من خريجي أقسام الكيمياء وعلوم الحياة والتحليلات المرضية، كما وتم  التطرق الى التعريف العام باقسام المختبر الطبي وبيان طرائق أدارة المختبر وجمع العينات ومن ثم الاختبارات المختبرية المتعلقة بالجزء الكيموحيوي والمناعي وما يتعلق بالكائنات الحية الدقيقة وامراض الدم. وأستمرت الدورة لمدة اسبوعين ابتداء من 6-17 أيلول 2015 .

 

انفلونزا الطيور على الابواب…ما العمل؟

آقترب مرض انفلونزا الطيور من منطقتنا العربية خصوصا بعد أن تسبب المرض في مقتل عدة أشخاص في تركيا القريبة منا من الناحية الجغرافية. وعلى هذا فأن الخطر أصبح على ابواب المنطقة ان لم يكن قد طرقها فعلا (ونحن لانعلم لحد الان). ولعل اسئلة كثيرة تطرح نفسها بقوة الان لعل منها مايدور حول مدى الامان الذي تتمتع به الجهات الصحية المختصة بالعراق بالتصدي لهذا المرض؟ وهل يمكن ان ينتقل الى الاخرين (من انسان الى اخر) وماهو منشأه و وسائل العلاج والتصدي له وطرق الحفاظ على الثروة الحيوانية والوقاية والتصدي لهذا المرض والنصائح المرافقة لهذه التساؤلات سيجيب عليها محاضرونا في ندوتهم العلمية التي تقيمها كلية التقنيات الاحيائية جامعة النهرين يوم الاثنين الموافق 12 تشرين الاول 2015 والتي سيلقيها اساتذة مختصون بالفايرولوجي وعلوم الامراض والتقنيات الطبية واللقاحات والمناعة للاحاطة بالمسبب الفايروسي الخطر ومستلزمات التعامل مع هذا الفايروس فالدعوه عامة للجميع لحضور هذه الندوة العلمية النوعية وأهلا وسهلا بالجميع من اللجنة التحضيرية ولجنة التعليم المستمر بالكلية والمحاضرين.

Untitled

شارك كلية التقنيات الحيوية التطبيقية بمسابقة دولية تنظمها مؤسسة( سي دي أي أر أف) الأمريكية

تشارك كلية التقنيات الحيوية التطبيقية بمسابقة دولية  تنظمها مؤسسة( سي دي أي أر أف)  الأمريكية، تتمثل هذه المسابقة بتقديم فلم فيديوي يعرض فيه أفضل الطرق المتبعة  في مجال الأمن البايولوجي وتحت عنوان ( تهديدات الحريق في السلامة الحيوية)، يستعرض الفلم التصوير الطرائق والأساليب الصحيحة الواجب اتباعها في المختبرات البايولوجية ومن ثم يتم عرض النتائج الناجمة عن سوء أستخدام بعض العدد داخل كابينة السلامة الحيوية مما تؤدي بالنتيجة الى حصول كوارث لايحمد عقباها متمثلة بالأنفجار والحريق، وحدوث خسائر في الموارد البشرية والمادية .

مسابقة الفلم التصويري حول السلامة الحيوية والأمن الحيوي

مسابقة الفلم التصويري حول السلامة الحيوية والأمن الحيوي

أعلنت منظمة ال CRDF الأمريكية حول تنظيمها مسابقة حول أفضل التطبيقات لأجراءات السلامة والأمن الحيوية في مناطق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تهدف المسابقة الى أعداد محاضرات تعليمية ذو تصميم وأخراج تصويري جيد معد بمختلف اللغات (العرببية أو الأنكليزية أو الأفريقية) والذي يتضمن موضوع السلامة والأمن الحيوي للأختصاصات البايولوجية والكيماوية والمتضمنة منشئات الصجة العامة والمراكز البيطرية والمختبرات البحثية والتشخيصية وكذلك المستشفيات..ألخ في المناطق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

سوف يكون تنظيم المسابقة واقع تحت أشراف خبراء متخصصين في السلامة والأمن الحيوي من ضمن منظمة ال CRDF, والذين سوف تكون مسؤوليتهم تقييم المحاضرات المقدمة من قبل المشتركين وتعيين الفائزين. تكون الجوائز حسب المراكز, حيث ينال الفائز بالمركز الأول جهاز iPda Mini 16G , أما المركز الثاني فستكون جائزته مبلغ من المال.

سوف يتم تقييم الماحضرات المقدمة حسب المعاير التالية:

  • مدى تأثير برنامج السلامة والأمن الحيوي المقدم.
  • أتباع المعايير الدولية للسلامة والأمن الحيوي.
  • مدى وضوح الفلم التصويري.
  • الموضوع الرئيسي والنمط العام الفلم.
  • أكمال متطلبات التقديم.

 

vlcsnap-2015-09-08-15h59m51s242 vlcsnap-2015-09-08-16h00m27s90 vlcsnap-2015-09-08-16h00m54s160 vlcsnap-2015-09-08-15h57m05s148 vlcsnap-2015-09-08-15h55m40s39

امتحانات الدور الثاني

حرصت عمادة كلية التقنيات الحيوية التطبيقية على تهيئة القاعات الدراسية لأجراء أمتحانات الدور الثاني للطلبة من حيث الأنارة وصلاحية أجهزة التبريد للعمل. كما أشرافت على أستعداد اللجنة الأمتحانية لأمتحانات الدور الثاني . وكما وتم أجراء تفقد لهذه القاعات خلال تأدية الطلبة للامتحانات النهائية للدور الثاني والتأكيد على توفير الخدمات الضرورية لأدامة المكان. وأكدت العمادة على ضرورة ألتزام الطلبة بالزي الموحد المحتشم حسب توجيهات الوزارة. 
                                  العميد
1 2 3 4 5